إليك بعض الاحتياطات التي يجب اتخاذها أثناء الأشهر الثلاثة الثانية من الحمل:
كما قد تبدأ المرأة الحامل بالتوتر بشأن الولادة. تشمل الأحداث الأخرى التي تحدث خلال الفصل الثالث:
تقل الرغبة في التبول خلال الثلث الثاني من الحمل، حيث أن الرحم يرتفع بعيداً عن تجويف الحوض، لكنها ستعود مجدداً خلال الثلث الثالث.
يبدأ في هذا الأسبوع تطور الجريبات المبيضية التي تحتوي على البويضات والتي غالباً ما تصل واحدة منها فقط لمرحلة البلوغ وتقوم بإطلاق البويضة في فترة الإباضة.
تجنب النوم على الظهر، لأن ذلك يضع ضغطًا إضافيًا على الوريد الأجوف.
تابعي الزيارات الروتينية مع طبيبك. احصلي على اللقاحات اللازمة: وإذا كنتِ حاملًا في موسم البرد والإنفلونزا، فتأكدي من الحصول على لقاح الإنفلونزا، وتأكدي من اللقاحات اللازمة لكِ من طبيبك. تسوقي لشراء ملابس الأمومة: الآن بعد أن بدأ ظهور بطنك أخيرًا، ستحتاجين إلى خزانة ملابس خاصة بالأمومة.[١٠] استمري في التفكير في أسماء الأطفال: لا يزال لديك متسع من الوقت، ولكن إذا لم تكوني قد اكتشفت اسم طفل بعد، فمن الجيد أن تستمري في مراجعة خياراتك.
تتسبب بعض الأمور في زيادة خطر العدوى المهبلية خلال الحمل، والتي تزيد من احتمالية حدوث الولادة المبكرة، ولذلك ينصح بتجنبها، وتشمل:
تجنب الرياضات الصعبة والأنشطة الغير آمنة، أو التي قد تسبب صدمة في البطن.
حالة الجنين تتلون بشرة الجنين في هذه المرحلة باللون الوردي بفضل الشعيرات الدموية التي تنقل الدم تحت الجلد الذي ما زال رقيقاً حتى الآن، وتنقل الأكسجين إلى كافة أجزاء جسم الجنين.
الزيادة في وزن الطفل ستسبب زيادة مباشرة في وزن الأم. سيستمر جسم الأم في زيادة حجم الدم وحجم السوائل، مما يزيد الوزن أيضا.
توقعي زيادة نون الدورة الدموية مع ضبط جسمك لإرسال المزيد من الدم لطفلك. كل هذا التدفق الزائد للدم يتسبب في ظهور عروق حمراء صغيرة أو عروق عنكبوتية على جلدك.
تستمر الكلى الخاصة بالجنين في إنتاج البول، ويكون طول الذراعين والساقين متناسقاً الآن.
الثلث الثاني من الحمل: الأعراض وتغيرات الجسم والنظام الغذائي
مع استمرار نمو وتطور وظائف الدماغ، وازدياد حركة الجنين الناتجة عن تكاثر الخلايا العضلية واستطالتها، يتحسن التناسق الحركي، وتناسق الأطراف لدى الجنين.
